Saturday, March 22, 2008

أشعر العيون في السلطنة



عين الثوارة : تقع في ولاية نخل بمنطقة الباطنة بسلطنة عمان ، هي عبارة عن عين مائية ساخنة تنبع بكثافة من جبل صلد طوال العام. تختلف كمية المياة حسب الأمطار في العام. يأتي الزائرون إليها للاستشفاء فمياهها ساخنة معدنية. وهي تعد شيئاً خاصاً بالفعل بالنظر إلى الطبيعة الجبلية المقفرة للمنطقة المحيطة بها.
تنقسم المياة بعد خروجها إلى
فلجين وقد أقيم حول العين حوض للشرب والاستحمام ، كما أقيم بالقرب من العين مظلات ومناضد أعدت لاستقبال الزائرين. ويعيش بالقرب منها بعض السكان المحليين ويعتمدون على العين في حياتهم. كما أن منطقة نخل تعتمد على هذه العين في الري والحياة بنسبة كبيرة.


عين الكسفة : تعد من من أبرز المواقع السياحية الموجودة في ولاية الرستاق بسلطنة عمان. ويرجع تاريخ عين الكسفة إلى
فترة موغلة في القدم وقد تعرضت لمحاولة طمر من قبل الوالي العباسي محمد بن نور أيام الدولة العباسية والذي عرف بمحاولته تدمير المنابع المائية والأفلاج في عمان. ولذلك عرف فيما بعد عند العمانيين باسم محمد بن بور ، حيث أمر بإلقاء الصوف والشوك فيها ثم طمرها بالتراب ولكن بعد فترة انبثقت العين من جانب آخر وهو المكان المشاهد حالياً ويقع المكان القديم بجانب العين الحالية.
وعين الكسفة عبارة عن عيون مياه طبيعية تصل درجة حرارتها إلى 45 درجة مئوية ثابتة ، تخرج منها المياه الساخنة في عدة جداول لسقاية البساتين ، وتشتهر مياه عين الكسفه بكونها علاجاً طبيعياً لأمراض
الروماتيزم نظراً لطبيعتها الكبريتية وكذلك علاجاً للأمراض الجلدية ، وتقع على مسافة كيلومتر من وسط الولاية

رحلة إلى** كهـــــــ الهــــــــــــوتة** ـــــــــــف


كهف الهوتة

كهف طبيعي عملاق عظيم الاتساع يقع في ولاية الحمراء بالمنطقة الداخلية بسلطنة عمان. اكتشفه السكان المحليون منذ مئات السنين ونسجوا حوله الأساطير لغرابة الأشكال الطبيعية فيه من الصواعد والهوابط المتشكلة من تكلس الأملاح الذائبة في مياه الأمطار التي شكلتها على مدار ملايين السنين والتي تتعدد ألوانها وأشكالها ، وعمقه الكبير وتم افتتاحه كمزار سياحي في شهر ديسمبر من عام 2006 . يمتد الكهف لمسافة 5 كيلومترات تحت الأرض ، أما المسافة التي يمكن الدخول إليها هي 860 متراً تبدأ بعدها البحيرة التي تمتد لمسافة 4 كيلومترات ، وتتطلب لاجتيازها تجهيزات خاصة ، بالإضافة إلى صعوبتها على معظم الزوار حيث تصل درجة الرطوبة في بعض مناطق من هذا الجزء إلى 90%.
تم تسمية الكهف بذلك الاسم نسبة إلى قرية الهوتة التي يقع الكهف ضمن نطاقها.
تبدأ الرحلة داخل الكهف بقطار يأخذ الزوار من الاستقبال في رحلة تقرب من الخمس دقائق بين مناظر الجبال والوديان إلى فم الكهف ثم بعد ذلك تتابع الرحلة مشياً على الأقدام في رحلة دائرية وحتى الخروج من نفس المدخل مرة أخرى. مدة الرحلة 40 دقيقة.
تختلف درجات الحرارة داخل الكهف من البرودة والرطوبة حسب الصعود والارتفاع واتساع المكان وضيقه.

يتم أولا ادخال الزائرين إلى قاعة فاخرة للانتظار حيث يتم عرض فيلم وثائقي عن تاريخ الكهف باللغة العربية من انتاج تليفزيون سلطنة عمان. ثم يتم ادخال الزوار على دفاعات حسب خروج ودخول الأفواج وحسب سعة القطار .هناك مرشدين سياحيين يتولون الشرح للأفواج الزائرة باللغتين العربية والانجليزية ، حيث يتم شرح عمر الكهف وشرح الأشكال الطبيعية الموجودة بداخل الكهف.
لا يسمح بالتصوير داخل الكهف حفاظاً على الأشكال الصخرية الطبيعية التي تكونت على مدار آلاف السنين ، وللحفاظ على الحياة
الطبيعية داخل الكهف

بحيرة كهف الهوتة
تقع في نهاية الجزء الذي يمكن زيارته على الأقدام بحيرة تمتد لمسافة 5 كيلومترات وعمقها المعروف هو 20 متراً إلا أن هناك أجزاء تصل بها العمق لأكثر من ذلك. بها نوع نادر من الأسماك العمياء الصغيرة ذات اللون الوردي الشفاف لدرجة يمكن معها رؤية الهيكل العظمي لتلك الأسماك الصغيرة. وتجرى دراسات لإكتشاف مدى إمكانية تطوير الكهف في الجزء الذي تشغله البحيرة الطبيعية.
يستخدم نظام لضخ المياه لموازنة مستوى سطح الماء داخل الكهف والذي بدونه يمكن أن يغطي جزء كبير من الكهف في موسم الوديان والسيول

^_^(Welcome to Salalah)^_^


The city of Salalah is known as the “perfume capital of Arabia.” The city is a popular destination for tourism due to the natural attractions of the Qara mountains (Jabal Qara‚ in Arabic) and abundant stands of frankincense trees lining mountain wadi courses. Around the city and into the mountains the countryside is lush and green during the monsoon period with the vegetation supporting herds of cattle. The climate supports wildlife often more commonly associated with East Africa, such as leopards and hyenas.Al Baleed, the ruins of the medieval frankincense trading port of ZafarThe beaches and coastline are also major attractions for scuba diving and bird watching. Maersk runs the Salalah Port which is an important centre of shipping in the area.Salalah is a city of antiquity, boasting both the ruins of a fortified town Sumharam an important port from 100BC-400AD and the resting place of the Koranic prophet Ayoub Job in the nearby Jabal Qara. It is also the alleged resting place of Nabi Imran, father of the Virgin Mary. Modern Oman is also represented by the Port of Salalah, located approximately 15 km to the southwest of the city. The strategic location of this port has made it one of the major entry points to India, the Middle East, and Africa.